السبت، 10 سبتمبر 2011

جيفار البطل الخالد

"لن يكون لدينا ما نحيا من أجله , إلا إذا كنا على استعداد للموت من أجله .. يجب أنْ نبدأ العيْش بطريقة لها معنى الآن"
"إننى أحس على وجهى بألمِ كلِّ صفعةٍ تُوَجَّه إلى مظلومٍ فى هذه الدنيا , فأينما وُجِدَ الظلمُ فذاك هو موطنى"
"إنّ حبي الحقيقي الذي يرويني ليس حب الوطن والزوجة والعائلة والأصدقاء , إنه أكبر من هذا بكثير .. إنه الشعلة التي تحترق داخل الملايين من بائسي العالَم المحرومين , شعلة البحث عن الحرية والحق والعدالة"
"أحلامي لا تعرف حدود .. كل بلاد الأرض وطني , وكل قلوب الناس جنسيتي , فلتسقطوا عني جواز السفر"
"أنا أنتمي للجموع التي رفعتْ قهرها هَرَماً .. أنا أنتمي للجياع ومَن يقاتل"
"حياً كنت , وحياً تبقى ياجندي الشمس ويا ابن الطبقة"
"لا يهمنى متى وأين سأموت , بقدر ما يهمنى أن يبقى الثُّوَّار يملأون العالَم ضجيجاً كى لا ينام العالَم بثقله على أجساد الفقراء والبائسين والمظلومين"
"إنّ مَنْ يعتقد أنّ نجم الثورة قد أفَل , فهو إما متساقط أو خائن أو جبان , فالثورة قوية كالفولاذ , مشتعلة كالجمر , حامية كالسندان …والطريق مظلم وحالك , إن لم تحترق أنت وأنا فمن سيضىء الطريق؟!"
"أنا لست محرراً . المحررون لا وجود لهم , فالشعوب وحدها هي التي تحرر نفسها"
"إنّ الثُوَّار ينتابهم الصقيع حين يجلسون على الكراسي ويبدأوون هدم ما ناضلَتْ من أجله الثورة , وهذا هو التناقض المأساوي: أنْ تناضل من أجل هدف معين , وحين تبلغه تتوقف الثورة وتتجمّد في القوالب , وأنا لا أستطيع أنْ أبقى متجمداً في المنصب ودماء الثورة تغلي في عروقي"
"لقد تعلمنا الماركسية في الممارسة العملية في الجبال .. لا يكفي أن نتمنى للضحية التوفيق , بل على المرء أنْ يشاركهم المصير : عليه أن يلتحم معهم في موتهم أو انتصارهم"
"رغم خوفي من أن أبدو مثاراً للسخرية , دعني أقول أن الثوري الحقيقي يهتدي بمشاعر حب عظيمة"
""إذا لم تؤدي الشيوعية إلى خلق إنسان جديد , فليس لها أي معنى , إنّ الاشتراكية الاقتصادية بدون أخلاق شيوعية لا تعنيني , إننا نحارب الفقر , ولكنّ الرخاء الذي لا يتبعه ارتقاء في أخلاق الإنسان , لا يساوي شيئاً"
"ينبغي علينا مواجهة الأفكار المضادة بالنقاش أو بالسماح لها بالتعبير عن نفسها .. لا يمكن تدمير الآراء بالقوة , لأنّ هذا يحتجز أي تطوير حر للثقافة والفكر"
"كإنسان شيوعي , عليَّ أنْ أحرص على ألا يشمل التعايش السلمي بين الدول التعايش بين المستغِلين والمستغَلين"
"لا نستطيع أن نقف مكتوفي الأيدي حيال ما يحدث في أي مكان في العالَم , لأن انتصار أي بلد على الإمبريالية لهو انتصار لنا , تماماً كما أن هزيمة أي بلد هي هزيمة لنا"
"تمسَّكِي بخيط العنكبوت ولا تستسلمي عزيزتي" ….
( من رسالة إلى زوجته إليدا )
"خيرُ لنا أن نموت ونحن واقفين مرفوعي الرأس , مِنْ أن نموت ونحن راكعين"

وبعد أنْ دوّخَ أعتى قوة في العالَم , يقع في الأسر صامداً بعد تساقط رفاقه الستة عشر , وبعد 6 ساعات كاملة من حصار جيش نظامي يبلغ عدد قواته الألف رجل !!
ليقف الوغد الأمريكي القذر أمامه , ماسكاً المسدس وهو يرتعش من الرعب
وليطلق البطل الأعزل كلمة النهاية الخالدة , قائلاً :
"أطلق النار , لا تخف , إنك ببساطة ستقتل مجرد رجل "

لا تطيعوا للنساء امرا

لا تطيعوا للنساء امرا ولا تدعوهن يدبرن امرا .فانهن ان تركن وما يردن أفسدن الملك ،وعصين المالك .وجدناهن لا دين لهن في خلواتهن ولا ورع لهن عند شهواتهن ، اللذة بهن يسيرة والحيرة بهن كثيرة فاما صوالحهن ففاجرات وطوالحهن فعاهرات ، فيهن ثلاث خصال من يهود :
يتظلمن وهن ظالمات ، ويحلفن وهن كاذبات ، ويتمنعن وهن راغبات ، فاستعيذوا بالله من شرارهن ، وكونوا على حذر من خيارهن

السبت، 20 أغسطس 2011

موشح أيها الساقي

ايها الساقي اليك المشتكى .... قد دعوناك وان لم تسمع
ونديم همت في غرته
وشربت الراح من راحته
كلما استيقظ من غفوته
جذَب الزق اليه واتكا .... وسقانا اربعاا في اربع
غصن بان مال من حيث استوى
بات من يهواه من فرط الجوى
خافق الاحشاء موهون القوى
كلما فكر في البين بكى .... ويحه يبكي لما لم يقع
ما لعيني عشيت بالنظر
انكرت بعدك ضوء القمر
واذا ما شئت فاسمع خبري
عشيت عيناي من طول البكا .... وبكى بعضي على بعضي معي
ليس لي صبر ولا لي جَلَد
يا لقومي عذلوا واجتهدو
انكرو شكواي مما اجد



وثائقي محي الدين بن عربي الشيخ الاكبر 3


وثائقي محي الدين بن عربي الشيخ الاكبر 2


وثائقي محي الدين بن عربي الشيخ الاكبر 1